في الموسم الثاني من "خليج النيران"، تتعرض تجربة ستيلا "الرأسمالية الحرة" في "خليج الغموض" للخطر بسبب ثلاثة تهديدات متصاعدة: تاجر مخدرات نحل، وطائفة دينية تؤمن بيوم القيامة، والعودة غير المتوقعة لعدوها اللدود، روسيا. مع اندلاع حرب أهلية في المدينة وتعرض عائلتها للخطر، تواجه ستيلا احتمال كونها المحفز لهذا الكابوس المتفاقم، مما يدفعها للتفكير في حل جذري قد يكون مدمرًا.
التعليقات